إنضمّوا إلى مهمّتي لتحقيق التغيير الإيجابي

الإنتخابات النيابية ٢٠٢٢

شاركوا بالتغيير

تطوّعوا الآن

فريق مدينتي

[give_form id="5649739"]

أسئلة متكرّرة

لطالما حاولت أن أصنع التغيير بحياة عائلتي، أصدقائي، والمجموعات التي أنتمي إليها. ولطالما كان التغيير الايجابي هو الهدف الفعلي خلف كل ما أقوم به، بدءاً من مهامي في الكشّافة وصولاً إلى نشاطاتي اليومية مع المجموعات الشبابية. قد تعتبر بالطبع  أن إحداث التغييرات الايجابية قد لا تكون عادةً محور اهتمام الفئة الشابة. 

مع ذلك، من الممتع أن تترك بصمة ايجابية في العالم ومحيطك وهذا ما يدفعني للقيام بكل هذا. 

نعتاد على الأزمات التي يعاني منها بلدنا والتي تؤثر كثيراً على حقوق الانسان وعلى احتياجاته الأساسية. نحن بحاجة ماسة للتغيير، وكنت أعلم أنني يجب أن أقوم بشيءٍ للحفاظ على حقوق الانسان وكرامته. لذلك قررت اليوم الانضمام إلى البرلمان لتحقيق التغيير المنشود.

أرى دولة تُقدّر المواطنة وتحترم حقوق الانسان. عملت مع عدّة مؤسسات تهدف إلى جعل محيطنا والعالم مكاناً أفضل من خلال المشاريع التي تعزز التنوع المجتمعي والصحة النفسية، وتدعم مكانة المرأة والشباب والأقليات إلى جانب كبار السن. أرى أن هذه الفئات تؤثر بصنع القرار في دولتنا حيث توظّف قدراتها ومعرفتها لإحداث التغيير على مستوى أكبر. أريد أن أكون صوتهم وصوت الفئة الشابة، صوت النساء ورجال الاعمال، صوت الأقليات وكل الفئات المستضعفة في البرلمان.

مهمتي هي توظيف مهاراتي وخبراتي والقيم والمبادئ التي أطبقها في حياتي اليومية وأعمالي مع فريق عملي، وتنفيذها في البرلمان.

أهتم في بناء التواصل والاتصال وأتمتع بقدرة على ايجاد نقاط مشتركة مع أي شخص حتى ولو لم نتشارك الآراء نفسها، بالاضافة إلى تفكيري النقدي، وقدرتي على حل المشاكل وإدارتها خصوصاً تلك التي تعتبر أساسية في ظل هذه المرحلة. 

إلى جانب ذلك، أتمتع بمعرفة واسعة بمجال التكنولوجيا بالاضافة إلى شغفي بالعمل الرقمي الذي ساعدني على ايجاد الحلول الرقمية لأي مشكلة.

ينصب تركيزي حالياً على وضع استراتيجية سياسية واضحة وخلق بيئة صحية، للوصول إلى اقتصاد أفضل، إحترام حقوق الإنسان، وتحقيق التحول الرقمي الشامل لتحسين حياتنا اليومية. 

هدفي هو دائماً خدمتكم، خدمة الناس، لتسهيل حياتكم ولن يتغيّر ذلك في حال دخلت  البرلمان.  سننظّم حلقات نقاش مرة شهرياً أقلّه حيث سأعبّر عن مخاوفكم واحتياجاتكم في البرلمان. 

سؤال وجيه ولديك الحق بطرحه.  إنه تحد ولن تكون المغامرة سهلة. على الرغم من ذلك، أنا منخرط كثيراً بمجال حقوق الانسان، تمكين الاقتصاد والتحول الرقمي وسأعمل على طرح هذه المشاريع في البرلمان. كما تحتاج دولتنا إلى وجه من التنوع. كفانا اختيار الاشخاص على أساس دينهم، مكانتهم الاجتماعية وطائفتهم، بل يجب التركيز على القدرات والرؤية لإدارة الدولة.

هل تقترع ضمن بيروت الاولى (أشرفيه، الرميل، المدوّر، الصيفي)؟ أو مقيم خارج لبنان؟ صوّت بيروت مدينتي.

إذا كنت تقترع بمكان آخر، بإمكانك المساهمة والتطوّع من خلال الانضمام إلى مجموعتنا على واتساب:

https://chat.whatsapp.com/IC6WRHbgNb64Mg5gHI0Gmp

كوني مدرّب اجتماعي ستحصل على شهادة خاصة بالمجال الذي تعمل به.